هل الضعف البشري، قصور اللغة البشرية ممكن يؤثر علي صحة الأسفار المقدسة؟

الكتاب المقدَّس ناتج إلهي بشري مشترك، له طبيعة مزدوجة، طبيعة إلهيَّة كاملة، وطبيعة بشريَّة كاملة.

1- الإنسان غير معصوم من الخطأ، إلا في حالة واحدة، وهو حالة تدوينه للأسفار المقدسة، ففي هذه الحالة يعصمه الروح القدس من أي أخطاء.

+ لو لم يكن الإنسان معرضا للخطأ سيكون الوحي بلا جدوي، فالوحي هو الضامن أن الإنسان لم يخطيء أثناء تسجيله لكلمات الكتاب المقدس.

+ الكتاب المقدس هو كلمة الله، التي نطقت بها شفاه الإنسان أو كتبها قلم الإنسان.

+الكتاب المقدَّس هو من تأليف مزدوج، والإنسان هو فقط الكاتب الثانوي، (أما) الكاتب والمؤلف الأساسي.. هوالروح القدس.

2- كل ما جاء في الكتاب المقدس (أمور لاهوتية – تاريخية – أدبية ….) معصوم من الأخطاء.

3- يجب أن نركز علي الجاني الإلهي أكثر من الجانب البشري في كتابة الأسفار المقدسة.

عن ezak

شاهد أيضاً

لماذا زمن النبوة سبعون أسبوعا بالذات ( 490 عاما ؟ )

 + كان دانيال يضع في اعتباره جيدا تحقيق نبوءة إرميا “ 8«لِذلِكَ هكَذَا قَالَ رَبُّ …