– الكتاب المقدَّس ناتج إلهي بشري مشترك، له طبيعة مزدوجة، طبيعة إلهيَّة كاملة، وطبيعة بشريَّة كاملة.
1- الإنسان غير معصوم من الخطأ، إلا في حالة واحدة، وهو حالة تدوينه للأسفار المقدسة، ففي هذه الحالة يعصمه الروح القدس من أي أخطاء.
+ لو لم يكن الإنسان معرضا للخطأ سيكون الوحي بلا جدوي، فالوحي هو الضامن أن الإنسان لم يخطيء أثناء تسجيله لكلمات الكتاب المقدس.
+ الكتاب المقدس هو كلمة الله، التي نطقت بها شفاه الإنسان أو كتبها قلم الإنسان.
+الكتاب المقدَّس هو من تأليف مزدوج، والإنسان هو فقط الكاتب الثانوي، (أما) الكاتب والمؤلف الأساسي.. هوالروح القدس.
2- كل ما جاء في الكتاب المقدس (أمور لاهوتية – تاريخية – أدبية ….) معصوم من الأخطاء.
3- يجب أن نركز علي الجاني الإلهي أكثر من الجانب البشري في كتابة الأسفار المقدسة.